الفصل 40
كانت الليلة هادئة، مع أصوات قليلة فقط لمخلوقات الليل. لكن راكيزا لم تكن في مزاج للنوم بعد أن أخذها ثيو إلى مملكة اليراعات. وكان المكان محفورًا في ذهنها وقلبها، حتى وإن كان ثيو مزعجًا في تصرفاته معظم الوقت. ولكنه كان لديه هذه الفكرة لجعل الآخرين سعداء. وكان ذلك لحظة مؤثرة لهما أثناء تجولهما بين الأشج...
Masuk dan Lanjutkan Membaca
Lanjutkan Membaca di Aplikasi
Temukan Cerita Tanpa Batas di Satu Tempat
Perjalanan ke Kebahagiaan Sastra Bebas Iklan
Melarikan Diri ke Surga Membaca Pribadi Anda
Kesenangan Membaca yang Tak Tertandingi Menanti Anda
Bab
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
Perkecil
Perbesar
